الاثنين، 29 أغسطس 2011

ابصبر فـ دروبي وانت تحمل بدربك





فماان الله ياصاحب (ن) بالقلب سااكن
لاتسالني وين رايح ووين انت راحل 
القلووب افترقت ..والاماكن ماعادت اماكن
شمسنا غطاهاا الغييم والعنا بينتهي بس
      
          يحتاج لعدة مراحل ..

ماعدت آأهتم




نكفكف دموع العين ونكبت الهم
ماعاد يوسع القلب مكان لـ الالم .
يطعنونك ويجرحونك وكل جرح منهم  عليه الروح تنزف دم
اسكب دموعك قبل لاتغرق العين
دمع وراء دمع ..
وتصير نبضات القلب هم
اكتب احزانك وسطر اهاتك واحرق الاوراق كلما تلتم
عسسى الله من بعد ما الحيل انهد
ينطق لسانك وعن فعلة الانذال تقول انا والله ماعدت اهتم
دام لي رب رفيع الشاان لطلبته ياخذ بحقي ويزول الهم والضيقه
يقضي لي الحاجات من ادعيه واتكلم

الجمعة، 26 أغسطس 2011

حبك وجعي


احـلم بقلب يطوي المسافات

احلم بمسحوق سحري

يجعلني أَقسى

 

او يجعلكَ أقرب

وابقى سجين وجع



إسمه حُبكَ
لتحميل..




هي ومسيرةُ ذلكَ العشق

 
 
 
رحلةٌ حبٍ طويلةٍ ...
سرنا فيهــــا رغم صعابها بلا رجوع
حب نوره تشعشع فأضئ
ليكسو الزهور لوناً و رونقاً
حبٌ أبتهجت وتراقصت لهُ الأزهار
و جرت وتلاعبت لهُ الأنهار
يا سلطة العيون
رحلتي مشيتها
سافرت في فضائها
في كواكبها..نجومها
فأنتِ عشقٌ آخر "عشقُ مختلف"


موسيقى بهدوء الصباح‎


 
وَحِيْد بَدَنَيِتُي هَايِم وَلَابَه مَن يِّسَلِّيْنِي

سِوَى نَسَمَة هَوَى مَرَّت تُّضْحِكُنِي تَبْكِيْنِي



عَلَى
شَط الْامَل وَاقِف وَامْوَاج الْيَاس
تَاتِيْنِي
تُشَب الْنَّار فِي صَدْرِي
تُحَطِّم كُل مَا فِيِنْي


انَا
وَحْدِي نُجُوْم الْلَّيْل اوَاسِيُّهَا
تُوَاسِيِنِي
تَشْكِي لِي مِن الْظُّلْمَه وَاشْكِي غُرْبَة
اسْنِيْنِي

احِبُك ايَه يَادِنْيَا وَلَاكِنّك
اظُلْمْتِيْنِي
وَش ذَنْبِي انَا وَمَا سُوِّيَت حَتَّى انَّك
تِجَافِيْنِي
اشُوف الْوَقْت يَاخُذُنِي وَلَا ادْرِي وَيَن
يُوَدّيْنِي
يُبْحِر بِي عَلَى كِيْفِه وَلَا اعْرِفُهَا عَنَاوِينِي


 
http://www.4shared.com/get/Lga1VgZJ/1__3__2.html
 http://www.4shared.com/get/vNbWq3bS/1__5_mp3.html
 http://www.4shared.com/get/qnn-9vvx/1__1__2mp3.html

 



الخميس، 25 أغسطس 2011

مُوْسِيْقَى اصْوَات الْصَّمْت

 
 
لِمِّنِي بِشَوْق وَاحْضُنِي
بْعَادِك عَنِّي بَعْثَرَنِي
وَرَد تَالِي بِهَجِيْر الْشَّوْق ذَوَّبَنِي
تَعَال طُفْي الْنَّار الَي تُسَعَّر



لِمِّنِي بِشَوْق وَاحْضُنِي
غَرَّقْنِي بِبَحْر عَيْنُك
نَسِيَنِي الْأَلَم كُلِّه
تَقَرَّب وَالْعَتَب خِلَّه

وَلِيَن لمِيْتَنِي بِدِفَى حِضْنِك
وَغَفَت عَيْنَي عَلَى صَدْرِك
احَلَّفْك لَا تَوْقِضـــــــنِي

مُوْسِيْقَى اصْوَات الْصَّمْت


لْارْوَاحْكُم الْطَّاهِرَة

السبت، 20 أغسطس 2011

ماتوقعتهآأ منك






ابطوي الحلم وانسساه
ومابصدق الكلام
قلي  وين الامل وين الحياه ..
دام هذا واقعنا الالييم
ودام هذا مجتمعنا المرير


.
,

انزفت دموع العين بمحاجرها دم


السبت، 13 أغسطس 2011

كم اشتقت لااحضانك





حين استلقي فوق سريري لاانام ..
تداعب جفوني ذكرياات مضت ..
حين انجرف معها واحده تلو الاخرى
ترتسم على شفتي ابتساامه
وتلك المواقف الحزينه او المؤلمه او الضاحكه المرحه كل شي يحتوينا ..
تتخللها حنين الرجوع وألم الخضوع ..
فهنا تعلن الدموع نزولها ..

 محال هذا  القلب يستفيق من نوبة احلامه الخياليه ..



كم اشتقت لااحضانك

وجع اختناق



شوقي لك يكااد يبعثرني ..
لااستطيع ايقاف جنونه وضجيجه ..
اريد الاطمئنان على قلبك ..
اوضاعه على مايرام
ام ماذا يجري عليه الان..
تخنقني عبرتي عند سماع صوتك
تنشل يداي عندما اود محادثتك لااعلم لما كل هذا
قلبي يختنق وجعا لااهمالك

الثلاثاء، 9 أغسطس 2011

قصة حذاء الطنّبوري

قصة حذاء الطنّبوري
 
الطنبوري هذا كان تاجراً من أهل بغداد ، وكان ثرياً وفي الوقت نفسه بخيلاً ، وكان من بخله أنه كلما انقطع من حذاءه مكان وضع فيه رقعة من جلد أو قماش , حتى أصبح الحذاء عبارة عن مجموعة من الرقع يمسك بعضها بعضاً واشتهر في بغداد كافة وعرف الجميعُ حذاءَ الطنبوري ...
 
عابه بعض أصحابه وأصرّوا عليه أن يتخلص من حذائه , فقام برمي الحذاء في مرمى القمامة وعاد إلى بيته , وفي الطريق مر بالسوق فوجد زجاجات رائعة الجمال للبيع , فأعجبته ولكنه ليس في حاجةٍ لها كما أنها غالية الثمن , فتركها وسار في طريقه , فوجد مسكاً رائعاً للبيع فأعجبه وقرر أن يشتريه ولكنه قال : لا يصلح هذا المسك إلاّ في تلك الزجاجات , فعاد إلى الأول واشترى منه الزجاجات , وإلى الثاني واشترى منه المسك ثم ذهب إلى البيت ووضع المسك في الزجاجات ووضعها على رف في البيت وخرج لبعض شأنه ...
 
كان هناك رجل قد مر بجانب النفايات فرأى حذاء الطنبوري ملقىً في القمامة ولم يتصور أن الطنبوري سوف يرمي حذاءه , فقال : لعل أحد الأشقياء هو الذي فعل هذا وسوف أردّها إلى الطنبوري . فأخذ الحذاء وذهب بها إلى بيت الطنبوري , فقرع الباب فلم يرد أحد عليه , فرأى النافذة مفتوحة فقذف بالحذاء من النافذة
بالطبع فهمتم ما الذي حدث … لقد كسرت الزجاجات وانسكب كل المسك على الأرض ولم يبق منه شيء !!!
 
عاد الطنبوري إلى البيت فرأى كل شيء , ورأى ذلك الحذاء بجانب الزجاجات , فقال : لعنك الله من حذاء !!!
*****
أخذ حذاءه وذهب بها إلى النهر وألقاها هناك
وكان هناك صياداً قد ألقى شباكه في النهر فعلقت بها حذاء الطنبوري , وعندما وجد الحذاء قال : لابد أن أصنع إليه معروفاً وأعيد إليه حذاءه ... وفعلاً ذهب إلى الطنبوري وأعاد إليه الحذاء , فأخذها الطنبوري ووضعها على سطح بيته لتجف من البلل , فمرّ قط من سطح البيت فرأى الحذاء فظنها قطعة لحم فأخذها بفمه , فنهره الطنبوري , فهرب القط بالحذاء في فمه وأخذ يقفز فوق أسطح المنازل , فسقطت منه الحذاء على امرأة حامل فأسقطت حملها ... فأخذ زوجها الحذاء وذهب إلى القاضي شاكياً من فعله الطنبوري بامرأته ...
 
بالطبع كان عذر الطنبوري غير مقنع , فحكم عليه القاضي بديّة الجنين وعاقبه على فعلته وأذيّته لجيرانه , وأعاد إليه الحذاء ,
فقال : لعنك الله من حذاء !!!
*****
ثم إنه قال : سوف ألقيها هذه المرة في مكان لا يصل إليها أحد . فذهب بها إلى الحش ( المجاري بلغة عصرنا ) وألقاها في أحد المجاري , وعاد إلى منزله وكله فرح وسرور ...
 
مرّ يوم أو يومان فطفحت المجاري بالطريق وآذت الناس.. فأتوا بعمال لتنظيف المجرى المسدود , فوجدوا حذاء الطنبوري فرفعوا أمره إلى القاضي , فحبسه وجلده على فعلته , وأعاد إليه الحذاء , فقال : لعنك الله من حذاء !!!
*****
وقال : ليس هناك من حل إلا بحفر حفرةً في الأرض ودفن الحذاء بها . وفعلاً في ساعة من الليل أخذ مسحاته وخرج إلى خارج البيت وأخذ يحفر في مكان بعيد بجانب جدار , فسمع الجيران صوت الحفر فظنوا أنه سارق يريد نقب الجدار , فأبلغوا الشرطة , فجاء الحرس فوجدوا الطنبوري يحفر بجانب الجدار , وعندما سألوه عن السبب , قال : لأدفن الحذاء ...
 
بالطبع كان هذا عذراً غير مقنع , فحبسوه إلى الصبح , ثم رفع أمره إلى القاضي , فلم يقبل من عذره وجلده وحبسه بتهمة محاولة السرقة وأعاد إليه الحذاء ، فقال : لعنك الله من حذاء !!!
*****
فاهتدى أخيراً إلى طريقة … ذهب إلى الحمّام العام ( تشبه المسابح العامّة في عصرنا هذا ) وترك الحذاء خارج الحمام وعاد إلى بيته وليأخذه من يأخذه ، فصادف ذلك وجود أحد الأمراء في الحمام , وقد جاء سارق وسرق حذاء الأمير , وعندما خرج الأمير لم يجد الحذاء ... من أخذها ؟!!
قالوا : ننتظر وصاحب آخر حذاء هو السارق ونبحث عنه , فلم يبق إلا حذاء الطنبوري ، وبالطبع لا حاجة للبحث عن السارق من يكون فقد عرفه كل أهل بغداد بهذا الحذاء ...
 
رُفع أمره إلى القاضي بتهمة سرقة حذاء الأمير , فغرّمه القاضي قيمة الحذاء وجُلد وأُعيدت إليه حذاؤه , فقال : لعنك الله من حذاء !!!
*****
وأخيراً قال : سوف أخرج إلى خارج بغداد وأدفنها هناك
خرج إلى الصحراء , وأخذ يحفر في الأرض … فداهمه الحرس وأخذوه إلى السجن ورفعوا أمره إلى القاضي , وجيء به إلى القاضي , فقالوا : قد عثرنا على القاتل ... وكانوا قد وجدوا رجلاً مقتولاً في هذا المكان , وعندما حملوه وجدوا تحته آثار حفر , فحفروا فوجدوا كيساً من الذهب , فقالوا : إن القاتل إنما يريد الذهب ولابد أن يعود للبحث عنه، فاختبأوا وأخذوا في مراقبة المكان فجاء الطنبوري يحفر في المكان نفسه ، فأقسم لهم الأيمان أنه لم يقتل أحد وأقام الشهود والبينات أنه لم يخرج من بغداد منذ زمن ، وأخذ يقيم الحجج على ذلك حتى ثبتت براءته، فأطلق القاضي سراحه ولكن بعد تأديبه على إزعاجه للحرس المكلفين بمراقبة المكان بسببٍ تافهٍ جداً وهو دفن الحذاء !!!
 
وقال للقاضي : يا سيدي أُكتب صكاً بيني وبين هذا الحذاء ... إني بريءٌ منه فقد أفقرني وفعل بيَّ الأفاعيل !!!

جنونك يداويني




ماينام الجرح والليل يششغاه السسكون
والصبح ..يكسيه الحزن والدموع تملي الجفون..
احيا ابلقى امل للقاء
احيا ابشوفك فرحتي والهنا
صار لي مدى والجرح مابرى
توقعتك ماتخليني وبجناح شوقك تجيني
كنت اظنك تموت وتحيا فيني
كان حبك دواء وجنونك يداويني
لكن هاقت كل الرجاوي
وزاد بي حنيني..

الجمعة، 5 أغسطس 2011

رافقتك السلامه



رافقتك السسلامه ..يانصيب الغيير
من رحلت ورحلت معاك كل الدروب
ربي يوفقك ويجعل مسلكك خير
وانا بجلس هنا مع همي وباقي الكروب


عنفوآأن حبك


الحب فطره انخلقت معنا من بداية هالوجود
اسلوبك وبسمتك من دون تصنع او قيود
 عفويتك بالحب ابهرتني لابعد حدود
لاجيت ابحكي تضيع كل السولف
مـآأغير اهرج بالحكي
واردد لك "وشش اقوول "

مافيني شي


ابد مافيني شي
ابتسم
ويموت بداخلي كل شي حي ..

الخميس، 4 أغسطس 2011

هدوء ليلي




ذات مساء اودع القمر فيه السماء
قد فضت بهمي واسدلت ستارتي ..
كي تنازع روحي جسسدي بكل هدوء ..
مكان رائع ووقت اروع ..
لااحد يسمعني ..
لااحد يراني ..
هدوء ليلي ورحيل قمري ..
قمري ذهب وذهب معه املي ..
يااقمري وانيس وحدتي
اين انت ولم ذهبت ..
ماذا اقول لك ضااقت وضااقت الدنياا بعيني
لايوجد مكاان ابقى فييه ..
قمري لما خذلتني
قمري لما رحلت عني
قمري لما لاتخفف وجعي ..
قمري ها انا استجمع قواي
والفظ انفااسي الاخييره
لـِ ارحل الى حيث يرحلوون ومن ثم لايعاودون المجي الى هذا المكاان ..
ارجع فلن ازعجك بانين واهات ونوح وبكاء
ستبقى الغرفه كما هي لكن لن تووجد بها حيياه كما كانت ..
وداعا ياقمري