الأربعاء، 21 سبتمبر 2011

ارتوآء






خاطري مسكور منك ياصاحبي
ماتوقعت هالفعله منك تجي
لكن الصدمه كانت اقوى من الحكي
ماعرفت انطق او اعاتب اوحتى  منك ولك اشتكي
دام سكينك بمنحري وانت تتغنى بي
فدوتك ولو تبي تقطعني وصله وصله
بس قل انا ابي ..
ماتغلى عليك هذي هديتي ياصاحبي
دام هنت بعينك مابقى بالدنيا شي الي

واقع مرير





تلفظ انفاسك الاخييره وانا احتضر ..
وهذه وارواحنا تجسد مقابرنا ..
وحبنا كفننا
وهمسنا ترابنا
ارى قبري بجانب قبرك
هنا فقط تلاقى الجسسدان ..
يالهذا الزمااان

صمتك يحبسس بداخلي انفاسسي ويميتني

أحبك





ساكتفي من نزف الاقلام
وتمزيق الاورق ..
سـ  أمحي ..كل ذكرى ..عبره كانت ام فرحه ..فهي بالنهايه تتحدث عنك انت ..
لكن ساختم كل هذا ..
بـ كلمه اراها تندثرت وتتلاشت في سما كونك

سأكتفي بـ



أحبك

الاثنين، 19 سبتمبر 2011

بين العنب والشراب





في كتابه الجميل (شوام ظرفاء) يروي الأستاذ عادل أبو شنب حكاية المأدبة التي أقامها المفوض السامي الفرنسي, أيام الاحتلال, ودعا إليها بعض وجهاء دمشق ومشايخها,

وكان بين المدعوين شيخ بلحية بيضاء وعمامة بيضاء, رآه المفوض السامي يأكل بيديه, ولا يستخدم الشوكة والسكين, فامتعض إلا أنه كظم غيظه, ثم سأله عبر ترجمان:

- لماذا لا تأكل مثلنا يا شيخي؟


قال الشيخ:

- وهل تراني آكل بأنفي؟


قال المفوض السامي:

- أقصد: لماذا لا تستخدم الشوكة والسكين؟


قال الشيخ:

- أنا واثق من نظافة يدي, فهل أنت واثق من نظافة سكينك وشوكتك؟


أفحم الجواب المفوض السامي فأسكته, لكنه بيّت أن ينتقم من الشيخ بسبب جوابه الفظ في نظره.

وكانت تجلس زوجة المفوض السامي إلى يمينه وابنته إلى يساره
.

وبعد قليل طلب المفوض السامي, شراباً مسكراً متحدياً الشيخ وتقاليد البلاد, خاصة في مأدبة يحضرها رجال دين, فصب من الشراب لنفسه ولزوجته وابنته, وراح يشرب على نحو يستفز الشيخ, وهنا قال له:

- اسمع يا شيخي, أنت تحب العنب وتأكله أليس كذلك؟


قال الشيخ: نعم.

وعندئذ قال المفوض مشيراً إلى العنب:

- هذا الشراب من هذا العنب, فلماذا تأكل العنب ولا تقرب الشراب؟


وشخصت أنظار المدعوين جميعاً إلى الشيخ, لكنه ظل على ابتسامته التي لا تفارق شفتيه, وقال موجهاً الكلام للمفوض السامي:

- هذه زوجتك وهذه ابنتك, وهذه من هذه, فلماذا أُحِلّتْ لك تلك, وحرمت عليك هذه؟


ويقال إن المفوض السامي الفرنسي أمر بعد ذلك مباشرة, برفع الشراب عن المائدة في الحال.--

زوج يؤدب زوجته بطريقه غريبه

قصه واقعيه :-

انكشف سر حضور إحدى المدعوات لحفل زفاف وهي ملتفة بعباءتها ووجهها خالٍ من المساحيق وطرف ثوب البيت يتدلى من تحت العباءة بعد أن كانت عودت قريباتها وصديقاتها على أن تتسيد الحفلات بأناقتها وماكياجها الفاخر.
وتعود القصة في حضور السيدة بهذا الشكل في حفل زفاف أخت صديقتها والذي بررته بأنها مريضة جدا وقد عادت لتوها من المستشفى ولكن رغبة في تأدية الواجب حضرت الحفل بيد أن هذه الحيلة لم تنطل على أحد ممن يعرفها لتيقنهم أن من المستحيل أن تزور أحدا إلا بأفضل إطلالة وأخيرا أفشت حماة السيدة هذا السر الذي سعت وراءه الفضوليات.

ففي يوم الحفل توجهت الزوجة مع زوجها كالعادة إلى الصالون وقامت بعمل ماكياج وتسريحة بمبلغ 700 ريال ثم لبست فستانها الذي اشترته بما لا يقل عن 2000 ريال والزوج يشاهد استعداداتها للحفل وفي قلبه غصة لأنها لا تتزين له رغم مصارحته لها لأكثر من مناسبة ويبدو أن الزوج اتخذ قرارا بأن لا تذهب الزوجة للحفل وأخبرها أنه سيذهب لجلب عشاء وأنه يريد محادثتها في أمور عديدة لتعود حياتهما الزوجية كما كانت في شهورها الأولى.
ولما عاد بالعشاء صدم بمنظر الزوجة وقد خلعت فستان السهرة ولبست ثوبا واسعا من ثياب الأعمال المنزلية وأزالت الماكياج ووضعت كريما مرطبا وفكت تسريحة شعرها ورفعته بربطة شعر فما كان منه إلا ان حلف لها بأن تقبل حلا من أثنين إما الطلاق وإما ذهابها للحفل بهذا الشكل ورغم دموعها واستحلافها إياه إلا أنه تمسك برأيه مخبرا إياها أنه لم يحرمها من أي مال لتتزين للناس فلماذا بخلت عليه بشكلها لساعة واحدة؟ فما كان من الزوجة إلا الإذعان له وحضورها الحفل لعدة دقائق تعرضت فيها لنظرات محرجة وغريبة وأثارت العديد من الأسئلة!

بالنسبه لي انا حركة الزوج مع زوجته أعجبتني للأسف هناك زوجات هداهم الله لا تتزين ولا تلبس أحسن ما لديها إلا في مناسبة مع أن الزوج أحق بجمالها وحسن مظهرها من غيره الصراحة درس لن تنساه الزوجة 

الخميس، 8 سبتمبر 2011

ينتآأبني الحنين لك







كبريا الامس وحنين اليووم
يخنقاني
قلي مالحبك هذا
لقد اثلمني

مراره الحب اخلت بتوازني

دبلة الحلم ضآأعت من يدي





كنت احلم نحط باصبع حلمنا دبله ..
بسس  خابت الرجو ى
ولو هالدنيا بتنصفنا
تلقى الوجيهه تتسكر بوجهنا
ذبل حلمي واخذت الدبله ..
ولبستها اصبع الفرقى ..

احزتني سيدي




مللت خط القلم  وترجمت المشاعر ونزف الاحلام ..التي لاتجدي ولا تنفعني بششي
لااعلم اتراها ام لا ..
اتعني لك شي ام لا
تثير بعض احاسيسك التي اراها ..
اراها .. هه اظن انا قلمي بدءت انتكاسته ..
فانا لم اعد ارى شي لقد حملت اشياءك عني  واختفيت من عالمي ..
اعطيتني صك الهجران..
والوداع الذي لاعوده منه ..
احزتني سيدي ...
اصبحت لاتطيقني
ذكراي يعكر صفو مزاجك ..
اعلم مني وخذ بقولي..
صدك عني انتقام لي ..فلك مني تقديري وشكري ..وها انا ابعثر وجودي من سماءك
كي ارحل وللابد
كي تطمئن ولا تخف ..لن احن لن اشتاق ولن احب ..او بمعنى اخر وهو الارجح لن ازعجك فاءنا مثلما تقول لااحببك ..
اسفي على نفسي لقد ارهقتني الدنيا واتعبتني مشاويرها اللامنتهيه ..

انتظرتك ومامن وصول






وقفت عند باب الزماان انتظر قدومك عله هذا الباب يجلبك لي يوما ما
دوون ميعاااد ..اجدني ذبلت من دونك

كنت اتظاهر بنسياك لكن قلبي يهشم زجاج كبريائي وعقلي تجرد من اي فكره تجعلني انسااك ..لكن هيهات لم افلح ولم تجدي اي محاوله بالنجاح ..بل باءت باكبر فششل لحق بهاا
قلي .. مالذي افعله كي ازيحك من ذاكرتي!

.
.
ف انا انتظر جوابك بقدومك  هنااا